الحنفيه سايبه ياحنفى
سرقة 7 كيلومترات من أنابيب النفط
27/12/2006 كتب علي ثامر:كشفت مصادر امنية عن تعرض انابيب نفط شركة النفط الكويتية الى اكبر عملية سطو في تاريخ البلاد، وذلك عندما اقدم شخصان (مواطن وسعودي) على سرقة نحو سبعة كيلومترات من انابيب النفط الممتدة من الروضتين باتجاه الشعيبة!وقالت المصادر ل'القبس': ان المتهمين اللذين اعتقلتهما مباحث المنشآت استغلا قطع النفط عن هذا الخط، وقاما بسرقته على مدى اشهر، وقد ضبطا وهما في حالة تلبس، اذ كانا ينقلان نحو 32 انبوبا طول الواحد منها متران، وقدرت قيمتها ب 16 الف دينار!واعترف المتهمان بأنهما يقومان ببيع خطوط النفط الى السكراب. واكدت المصادر ان كارثة بيئية كان يمكن ان تنجم، فيما لو قررت شركة النفط تشغيل الانبوب.
القبس 27/12/2006
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عمدة أميركي يكسر القواعد الدبلوماسية ويطلب من الكويت مساعدات مالية
مقابل وضع يافطة تشير إلى مساهمتهم
مقابل وضع يافطة تشير إلى مساهمتهم
لَيك كومو (نيوجرسي): قال العمدة لورانس تشيارافالو لبلدة «ليك كومو» الساحلية لولاية
نيوجرسي الاميركية إنه سيذهب لطلب المساعدة المالية من مصادر ذات دخل عال مثل: «أوبراه، وفيما، وبيل غيتس، والحكومة الكويتية». لكن لم ترد على رسائله سوى الحكومة الكويتية.
وطلب العمدة من المبعوثين الكويتيين تمويل بناء محطة شرطة جديدة، ومركز مطافئ وشاحنة، وقاعات محكمة، بتكاليف تبلغ 3.7 مليون دولار.
وقال تشيارافالو: «الأمر الذي أدهشني حقا هو أنهم تعاملوا معي وكأنني سيناتور، فأنا لست سوى عمدة بلدة صغيرة تقع في مونموث كاونتي الريفية».
وتساءلت صحيفة «اسبري بارك برس» المحلية «ماذا ستستفيد الحكومة الكويتية مقابل بناء مركز شرطة في البلدة؟ حقول حفر آبار النفط؟». قال العمدة تشيارافالو إن الكويتيين طلبوا مقابل نقودهم وضع يافطة تشير إلى مساهمتهم. ومنذ سنوات، يحاول الكثير من العُمَد الأميركيين بناء أواصر مع بلدان مثل روسيا والصين وفرنسا والسعودية. لكن تمكن تشيارافالو من بناء آصرة مع الكويت كان ثمرة جهد دبلوماسي منفرد، وهذا تذكير بما جرى خلال السبعينات من القرن الماضي حينما كان الكثير من المصرفيين والمدرسين والمتعاقدين العسكريين يتوجهون إلى الإمارات العربية مع عوائلهم سعيا للعمل هناك.
أما مايكل رايان، العمدة المنتخب حديثا، والذي سيتولى مسؤولياته ابتداء من 1 يناير (كانون الثاني) المقبل، فقال «أنا أحب أن اكون المتسلم لثلاثة ملايين دولار لكن بناء الأواصر مع الكويت لم يتم بطريقة صحيحة.
وطلب العمدة من المبعوثين الكويتيين تمويل بناء محطة شرطة جديدة، ومركز مطافئ وشاحنة، وقاعات محكمة، بتكاليف تبلغ 3.7 مليون دولار.
وقال تشيارافالو: «الأمر الذي أدهشني حقا هو أنهم تعاملوا معي وكأنني سيناتور، فأنا لست سوى عمدة بلدة صغيرة تقع في مونموث كاونتي الريفية».
وتساءلت صحيفة «اسبري بارك برس» المحلية «ماذا ستستفيد الحكومة الكويتية مقابل بناء مركز شرطة في البلدة؟ حقول حفر آبار النفط؟». قال العمدة تشيارافالو إن الكويتيين طلبوا مقابل نقودهم وضع يافطة تشير إلى مساهمتهم. ومنذ سنوات، يحاول الكثير من العُمَد الأميركيين بناء أواصر مع بلدان مثل روسيا والصين وفرنسا والسعودية. لكن تمكن تشيارافالو من بناء آصرة مع الكويت كان ثمرة جهد دبلوماسي منفرد، وهذا تذكير بما جرى خلال السبعينات من القرن الماضي حينما كان الكثير من المصرفيين والمدرسين والمتعاقدين العسكريين يتوجهون إلى الإمارات العربية مع عوائلهم سعيا للعمل هناك.
أما مايكل رايان، العمدة المنتخب حديثا، والذي سيتولى مسؤولياته ابتداء من 1 يناير (كانون الثاني) المقبل، فقال «أنا أحب أن اكون المتسلم لثلاثة ملايين دولار لكن بناء الأواصر مع الكويت لم يتم بطريقة صحيحة.
posted by شقول! شحجي؟ @ 12:07 AM
0 comments
